نماز حضرت صادق عليه السلام دو ركعت است در هر ركعت حمد يك مرتبه و آيه شَهِدَ اللَّهُ صد مرتبه.

 دعاى آن حضرت‏

يَا صَانِعَ كُلِّ مَصْنُوعٍ يَا جَابِرَ كُلِّ كَسِيرٍ (كَسْرٍ)

اى آفريننده هر مخلوق اى آرام بخش هر شكسته دل

وَ يَا حَاضِرَ كُلِّ مَلَإٍ وَ يَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَى‏

و اى حاضر در هر جمع و اى آگاه از هر راز پنهان

وَ يَا عَالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ وَ يَا شَاهِدُ(شَاهِداً) غَيْرَ غَائِبٍ وَ يَا غَالِبُ (غَالِباً) غَيْرَ مَغْلُوبٍ‏

و اى داناى اسرار پنهان و اى شاهد غير پنهان اى به قدرت كامله غالب ابدى شكست ناپذير

وَ يَا قَرِيبُ (قَرِيباً) غَيْرَ بَعِيدٍ وَ يَا مُونِسَ كُلِّ وَحِيدٍ

اى نزديك غير دور و اى مونس هر تنها

وَ يَا حَيُّ مُحْيِيَ الْمَوْتَى وَ مُمِيتَ الْأَحْيَاءِ الْقَائِمُ (الْقَائِمَ) عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَ يَا حَيّاً حِينَ لاَ حَيَ‏

و اى زنده حيات بخش مردگان و ميراننده زندگان كه نگهبان هر شخصى با هر چه مى‏كند و اى زنده هنگامى كه هيچ زنده نبود

لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ

خدايى جز تو خداى يكتا نيست درود فرست بر محمد (ص) و آل محمد (ع)

نماز حضرت صادق عليه السلام دو ركعت است در هر ركعت حمد يك مرتبه و آيه شَهِدَ اللَّهُ صد مرتبه دعاى آن حضرت‏

يَا صَانِعَ كُلِّ مَصْنُوعٍ يَا جَابِرَ كُلِّ كَسِيرٍ (كَسْرٍ)

اى آفريننده هر مخلوق اى آرام بخش هر شكسته دل

وَ يَا حَاضِرَ كُلِّ مَلَإٍ وَ يَا شَاهِدَ كُلِّ نَجْوَى‏

و اى حاضر در هر جمع و اى آگاه از هر راز پنهان

وَ يَا عَالِمَ كُلِّ خَفِيَّةٍ وَ يَا شَاهِدُ(شَاهِداً) غَيْرَ غَائِبٍ وَ يَا غَالِبُ (غَالِباً) غَيْرَ مَغْلُوبٍ‏

و اى داناى اسرار پنهان و اى شاهد غير پنهان اى به قدرت كامله غالب ابدى شكست ناپذير

وَ يَا قَرِيبُ (قَرِيباً) غَيْرَ بَعِيدٍ وَ يَا مُونِسَ كُلِّ وَحِيدٍ

اى نزديك غير دور و اى مونس هر تنها

وَ يَا حَيُّ مُحْيِيَ الْمَوْتَى وَ مُمِيتَ الْأَحْيَاءِ الْقَائِمُ (الْقَائِمَ) عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَ يَا حَيّاً حِينَ لاَ حَيَ‏

و اى زنده حيات بخش مردگان و ميراننده زندگان كه نگهبان هر شخصى با هر چه مى‏كند و اى زنده هنگامى كه هيچ زنده نبود

لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ

خدايى جز تو خداى يكتا نيست درود فرست بر محمد (ص) و آل محمد (ع)[1]

[1] . مفاتیح الجنان، ص 43.